يقوم هذا البحث العلمي بدراسة هياكل عظمية عُثر عليها في جبل الأميلح بعد أن كشفتها الرياح التي أزالت الطبقة الرملية الخفيفة التي تغطيها، وقد أظهرت نتائج عملية التأريخ بواسطة الكربون المشع أن هذه الهياكل تؤرخ للفترة الساسانية، ويؤكد ذلك وجود أختام ساسانية مع أحد هذه الهياكل . إن ما سبق يشير إلى إمكانية هجرت هؤلاء الأشخاص إلى هذه البقعة من الأرض التي أصبحت اليوم جزءاً من دولة الإمارات العربية المتحدة.