Skip to main content

القياس -

الموقع الأثري : جبل البحيص - الشارقة
الفترة الزمنية : العصر الحديدي
المادة : حجر الطلق
الطول : 5.5 سم
القطر : 11.5 سم
Scan QR

وعاء نصف كروي، مصنوع من حجر الطلق، ذي جوانب منحنية نحو الداخل، وحافة واسعة عريضة مسطحة نحو الخارج، مزخرفة بصفوف من ثلاثة خطوط قصيرة مائلة بشكل زجزاجي. يزين أسفل الحافة خطان مستقيمان يطوقان البدن، يليهما حزمة خطوط عمودية متوازية تطوق البدن بصورة كاملة. هذا الوعاء يحتوي على مخروط صغير وسط قاعدته الداخلية المسطحة، عثر على هذا الوعاء في موقع (جبل البحيص) بالشارقة- الإمارات العربية المتحدة. يعود إلى فترة العصر الحديدي (الألفية الأولى قبل الميلاد). معروض في مركز مليحة للآثار. يرجح أن مثل هذا الوعاء من آواني الاستخدام اليومي. تنوَّعت وظائف واستخدامات الأواني الحجرية فهناك أوعية الاستخدام اليومي، كأواني المائدة والتخزين والطهو (أواني الطعام والشراب)، وهذه تنوَّعت ما بين الأطباق والصِّحاف والزبديات والكؤوس والأباريق والقدور، سواء كانت للمطبخ أم لمخازن الأطعمة، وأوعية حفظ السوائل المختلفة كاللبن والجِعة والنبيذ وقوارير الزيت، وأوعية حفظ مواد التجميل كالكُحل والمراهم والدهون العطرية، وأوعية الاغتسال وهي أيضًا من أوعية الاستخدام اليومي التي حرص الإنسان القديم على استعمالها. وهناك أوعية ذات استخدامات طقسية تتعلَّق بالشعائر الجنائزية وأعمال الطهارة. ويعد حجر الطلق من الصخور المُتحوِّلة الهامة، كان الاسم الشائع له هو الحجر الصابوني “Soap-Stone” والإستياتيت صورة من صور التَّلك، ويكون عادةً أبيض اللون أو أشهب أو قد يكون أسود كالدُّخان أحيانًا. انظر: مدينة الموتى في جبل البحيص، ص330، 332.


سبيكة نحاسية، تعود إلى العصر البرونزي
جزء من سبيكة كبيرة من النحاس الخالص، تزن (4.6 كجم)، يظهر في الصورة جزء من سطحها الأصلي وتكوينها الداخلي. ووفقاً لتحليل نظائر الرصاص فقد أنتجت ... قراءة المزيد
وعاء  برونزي، يعود إلى العصر البرونزي
وعاء مصنوع من البرونز، له بدن مخروطي طويل منقطع، ذو جوانب عالية، وله قاعدة مسطحة، وحافة واسعة، وله صنبور مضغوط. عثر على هذا الوعاء ضمن ... قراءة المزيد
مقبض من البرونز يعود لفترة ما قبل الإسلام
مقبض من البرونز المطلي بالفضة يعود لفترة ما قبل الإسلام، مزين بأشكال بشرية وحيوانية بارزة، عثر عليه في مليحة، الشارقة، الإمارات العربية المتحدة وهو معروض ... قراءة المزيد