Skip to main content

القياس -

الموقع الأثري : سهيلة - الشارقة
الفترة الزمنية : العصر الحجري القديم
المادة : الصوان
Scan QR

فأس يدوية أو أداة صوّانية ذات شكل لوزي ولون بني، الطرف العلوي مدبب الشكل والقاعدة مغطاة جزئيًّا بقشور، والحواف الجانبية منحنية قليلاً. لقد جرى تشذيبها بعناية، وتظهر آثار طرق مائل وشبه أفقي، أزيلت العديد من الرقائق من الوجهين. وهي ذات طراز أشولي. جرى انتاج الفأس من لباب باستخدام مطرقة صلدة، يساعد هذا النوع من الأدوات الحجرية على تمييز الاقتصاد والتقنية والسلوك المفاهيمي لصانعيها، الإنسان المنتصب القامة، مستعمر العالم القديم (إفريقيا وأوروبا وآسيا). وفي موقع سهيلة، الواقع على بعد (10 كيلومترات) إلى الشمال من الذيد، عُثر على فأسين يدويتين، بتقنية آشولية. أما الاكتشافات النادرة الأخرى من العصر الحجري القديم فتأتي من جبل إميلح / العقبة. أي أن هذه الفأس كانت الأداة التي استخدمها البشر لأطول فترة على الإطلاق، ويقدر البعض بأنها تغطي (99%) من تاريخ استخدام الأدوات عندهم. عثر عليها في موقع (سهيلة) بالشارقة، الإمارات العربية المتحدة، تعود إلى العصر الحجري القديم. وهي معروضة في مركز مليحة للآثار.وهذه الأداة متعددة الوظائف، ويرجح أن مثل هذه الأدوات مكّنت الإنسان من البقاء على قيد الحياة، حيث استخدمها أثناء القيام بالعديد من متطلبات الحياة اليومية كالتشريح والكشط والفرم والشقّ. وقد صُنعت الفؤوس الحجرية الأقدم بواسطة القرع أو الضرب المباشر بحجر يلعب دور المطرقة، ويمكن تمييزه بما يتصف به من سماكة وحواف ملتوية. الفؤوس الموستيرية اللاحقة أنتجت بشكل أفضل، ولها مقبض من العظم أو الخشب وكانت حوافها مستوية أكثر وكانت أكثر رقة. يحتاج صانع الفؤوس الحجرية المحترف إلى أقل من (15 دقيقة) لإنتاج فأس جيدة. ويمكن إجراء فأس يدوية بسيطة من حصاة شاطئ كبيرة في أقل من 3 دقائق. انظر: حولية آثار الشارقة، ع14، ص54.


إناء برونزي على شكل بقرة لصب السوائل يعود لفترة ما قبل الإسلام
إناء من البرونز على شكل رأس بقرة بقرنين قصيرين وعينين بارزتين وزخرفة محززة يستخدم لصب السوائل، يعود لفترة ما قبل الإسلام، عثر عليه في مليحة، ... قراءة المزيد
عملة فضية تحمل صورة هرقل وزيوس
عملة فضية، تقليد لعملات الإسكندر اﻷكبر. يظهر على الوجه الأمامي رأس هرقل مُرتدياً فروة رأس أسد نيمان، أما على الوجه الآخر فتظهر صورة زيوس جالسا ... قراءة المزيد
فلس بندر لنجة – 1828 م.
تنوعت فلوس بندر لنجة، وعرفت باسم مرضوف القواسم؛ وذلك لأهميتها التجارية، وكذلك، أهميتها التاريخية.ويمكن تصنيف هذه الفلوس إلى عدة تصنيفات؛ أولًًا: من حيث الشكل والوزن، ... قراءة المزيد