Skip to main content

القياس -

الموقع الأثري : جبل البحيص - الشارقة
الفترة الزمنية : العصر الحديدي
المادة : حجر الطلق
العرض : 7.28 سم
الطول : 6 سم
القطر : 12.91 سم
Scan QR

وعاء مخروطي ذو صنبور مصنوع من حجر الطلق (الحجر الصابوني). قاعدة الوعاء مسطحة وضيقة، وبدنه عميق، له فوهة واسعة، بحواف مدببة، يقارب في هيئته شكل الأقداح ذات الصنبور التي اكتشفت في الحضارات المجاورة، نفذت على السطح الخارجي للوعاء زخارف هندسية عبارة عن شريط زخرفي يتكون من ثلاثة خطوط غائرة تلتف أسفل حافة الوعاء، وخط غائر آخر يلتف حول قاعدته، وملئت المساحة الأكبر من بدن الوعاء بخطوط طولية مستقيمة. عثر على هذا الوعاء في القبر (BHS78) في موقع (جبل البحيص) بالشارقة- الإمارات العربية المتحدة. يعود إلى فترة العصر الحديدي. معروض في مركز مليحة للآثار.ويرجح أن مثل هذا الوعاء من أوعية الاستخدام اليومي. حيث استخدمت الأواني الحجرية كأواني المائدة والتخزين والطهو (أواني الطعام والشراب)، مثل الأطباق والصِّحاف والزبديات والكؤوس والأباريق والقدور، للطبخ أو لتخزين الطعام، وهناك أوعية لحفظ السوائل المختلفة كاللبن والنبيذ وقوارير الزيت، وأوعية لحفظ مواد الزينة كالكُحل والمراهم والدهون العطرية، وأوعية للاغتسال وهي أيضًا من أوعية الاستخدام اليومي التي حرص الإنسان القديم على استعمالها. وهناك أوعية ذات استخدامات طقسية تتعلَّق بالشعائر الجنائزية وأعمال الطهارة. ويعد حجر الطلق من الصخور المُتحوِّلة المهمة، كان الاسم الشائع له هو الحجر الصابوني “Soap-Stone” والستياتيت صورة من صور التَّلك، ويكون عادةً أبيض اللون أو أشهب أو قد يكون أسود كالدُّخان أحيانًا. انظر: مدينة الموتى في جبل البحيص، ص300، 303.


جرة من الفخار الأحمر، تعود إلى العصر البرونزي 9
جرة من الفخار مصنوعة من طينة حمراء فاتحة اللون، مع طلاء أصفر فاتح، لها بدن بيضاوي الشكل مع كتف، تعلوه رقبة قصيرة جداً، تعلوها حافة ... قراءة المزيد
إبريق ذو صنبور من الفخار الأحمر يعود إلى العصر الحديدي الثاني
إبريق من الفخار الأحمر، مصنوع من طينة حمراء اللون نقية خالية من الشوائب، ومزين برسوم هندسية بلون أحمر داكن، له بدن ثنائي المخروط، يرتكز على ... قراءة المزيد
كأس عليها صورة وعل 2
كأس مخروطي مصنوع من الفخار، ومزين بطريقة أنيقة بصورة وعل. مليحة، الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، يعود إلى القرن الثالث الميلادي. معروض في مركز مليحة للآثار. قراءة المزيد